أصبحنا نسمع بكثرة عن مصطلح “التوازن بين العمل والحياة الشخصية”، ولكن هل فعلاً يدرك الجميع أهمية تحقيق هذا التوازن؟ النجاح في العمل يعتمد بشكل مباشر على راحة الشخص وسعادته في حياته الشخصية، لذلك لا بد من إيجاد طرق لتحقيق توازن أفضل بين الاثنتين. اتّبع النصائح التالية التي قد تراها غريبة ولكنّها فعّالة في مساعدتك على تحقيق توازن أفضل بين عملك وحياتك الشخصية.
تعلّم فن “تفويض المهام”
كلما تطوّرت في عملك كلّما أصبح لابد من تفويض البعض من مهامك لموظفين آخرين. يفضّل الكثير من الناس إتمام كل ما يتعلق بعملهم بأنفسهم دون طلب أي مساعدة أو تفويض أي مهام لغيرهم مهما كان عبء العمل كبير، ولكن سيؤدي ذلك على المدى الطويل إلى تعرّض الشخص للإرهاق والإجهاد الوظيفي.... Read More ...